-
Maroc Leaks : Rabat accuse l’Algérie de créer des problèmes à ses sociétés au Mali
Mots clés : Maroc, Algérie, Mali, BIM-sa, Royal Air Maroc (RAM), Malitel, ambassade du Maroc au Mali, Hassan Naciri,
Date: le 18 juin 2014
A Monsieur le Ministre des Affaires étrangères et de la Coopération
Destinataire Principal: Cab/1 – DG7/3
Destinataire cc: MD – SG/4Objet: A/S des opérateurs économiques marocains au Mali
J’ai l’honneur de porter à votre connaissance qu’il m’a été donné de constater ces derniers temps que les trois principaux opérateurs marocains au Mali, à savoir: Malitel (Groupe Maroc Télécom); la BIM-sa (groupe Attijari Wafa Bank) et la Royal Air Maroc (RAM), font curieusement face, tous les trois et en même temps, à des difficultés d’ordre administratif et même judiciaire.
Ainsi, Malitel est en train de gérer un litige avec son propre avocat qui réclame 500 millions de FCFA sur la base d’un dossier ancien de 2007, concernant le « recouvrement » d’une somme de 5 milliards de FCFA en faveur de la société. Le réexamen du dossier, après des démarches entreprises par cette Ambassade et par la société elle-même, a été finalement renvoyé à une date ultérieure.
En outre, la société a été surprise dernièrement par la revendication de son personnel de prendre des participations de 5% du capital social, droit inscrit dans les statuts de Malitel depuis le début. Le personnel a saisi la justice qui a ordonné le blocage des comptes de la société, ce qui lui a créé beaucoup de désagréments. En plus des démarches entreprises par Malitel, l’ambassade a saisi d’urgence la Présidence. Le résultat en a été le gel de la question jusqu’à nouvel ordre et la réouverture des comptes de la société.
De son côté, la BIM vient de faire face à un problème d’une autre nature avec son syndicat qui a failli, pour la première fois, paralyser le réseau de la banque dans tout le pays. Cette Ambassade avait intervenu successivement auprès des ministères maliens concernés qui ont vraiment fait pressión sur le syndicat en question jusqu’à l’obliger à présenter des excuses à la BIM, à retirer ses plaintes et à s’engager sur de nouvelles bases pour une meilleure coopération future.
Concernant la RAM, je voudrais rappeler ici que la représentation de la Compagnie avait été sommée d’apurer un redressement fiscal, faute de quoi elle serait interdite d’exercice.
Saisi par ladite représentation, cette Ambassade avait obtenu récemment, après trois mois de tractations à tous les niveaux, la décision d’effacer les arriérés estimés à 7 millions de Dirhams – dus par la Compagnie nationale dans le cadre de ce redressement fiscal.
Il faut rappeler que durant l’année 2013, cette Ambassade avait eu à gérer des redressements fiscaux qui avaient visé la BIM et Malitel. Nos démarches avaient abouti à des effacements d’arriérés conséquents qui se comptent en milliards de FCFA!
Toutefois, il y a lieu de signaler que malgré ces difficultés, dont le lobby pro-algérien au Mali pourrait être l’instigateur, selon certaines sources, il est indéniable que nos sociétés font partie intégrante du tissu économique malien et constituent des vecteurs importants et réussis du partenariat sud-sud.
A cet égard, il sied de relever que le célèbre Cabinet sénégalais Eco Finance, en partenariat avec le magazine économique AZ Solutions Entreprises, basé à Dakar, a organisé, samedi dernier dans un grand hôtel de Bamako, le gala de remise des récompenses de son classement annuel du « TOP 100 des entreprises les plus dynamiques de l’économie malienne », en présence du Ministre malien des Affaires foncières, et de quelques diplomates.
Sur les dix premières entreprises retenues par secteur d’activité, deux sociétés marocaines ont été récompensées comme étant les plus dynamiques dans leurs secteurs respectifs. Ainsi, la BIM.sa a été élue « Banque la plus dynamique du Mali ». Une récompense qui vient s’ajouter à une multitude d’autres prix récoltés par cette banque dont la contribution à l’économie malienne n’est plus à démontrer.
De son côté, Malitel a été elle aussi élue « Entreprise la plus dynamique dans le secteur des télécommunications ».
Cette cérémonie a été transmise directement sur la chaine de télévision panafricaine Africable. Elle sera suivie demain par l’organisation d’une conférence de presse en présence des dix lauréats.
Très haute considération
L’Ambassadeur Hassan NACIRISource : Bamako-853.pdf
#Maroc #Mali #Algérie #Malitel #BIMsa #RAM
-
تسريبات المغرب : مذكرة حول تقرير الخارجية الأمريكية حول الحريات الدينية في الجزائر
المغرب الجزائر الولايات المتحدة الحريات الدينية حرية الديانة
Ambassade du Royaume du Maroc Alger سفارة المملكة المغربية
CONFIDENTIEL الجزائر
.
/1394 : الرقم
الجزائر، في 04 غشت 2014
السيد وزير الشؤون الخارجية والتعاون
المرسل إليه الرئيسي – مديرية المغرب الكبير وشؤون اتحاد المغرب العربيالموضوع: تقرير الخارجية الأمريكية حول الحريات الدينية في الجزائر
سلام تام بوجود مولانا الإمام
وبعد، أتشرف بإخباركم أن تقرير الخارجية الأمريكية عن الحريات الدينية في الجزائر، الذي صدر مؤخرا، خلف ردود فعل متباينة في أوساط الحقوقيين الجزائريين وتارجحت هذه المواقف بين من اعتبره » تقريرا استفزازيا كفاروق قسنطيني، رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان المقرب من رئاسة الجمهورية، وبين من طالب باتخاذه كمرجع لاستدراك النقائص التي تم رصدها في مجال الحريات الدينية. التقرير الأمريكي، الذي خصص للجزائر 11 صفحة، اعتبر أن المجتمع الجزائري متسامح بصفة عامة مع الأجانب الذين يمارسون ديانات من غير الإسلام، غير أنه قام برصد حالات اعتبرها انتهاكات تمس الحرية الدينية، تتعلق خاصة بالمتحولين إلى المسيحية » الذين لا يرغبون في إظهار انتماتهم الدينية خوفا من السلامة الشخصية والمشاكل القانونية الاجتماعية بالإضافة إلى المفطرين في شهر رمضانوحسب الوثيقة الأمريكية، فإن الجزائر تصنف من بين الدول العربية الأكثر انغلاقا على الديانات الأخرى، حيث تعاني فيها الأقليات الدينية من التهميش الاجتماعي والسياسي، و يتراوح عدد المسيحيين في الجزائر مابين 30 و 70 ألف يتمركزون في المدن الكبرى خاصة الجزائر وعنابة ووهران، بينما يشكل المسيحيون الإنجيليون الأغلبية ويقطنون بمنطقة القبائل. وحسب قائد ديني استند إليه التقرير يوجد 1000 إلى 1500 مسيحي قبطي مصري في الجزائر وحسب وزارة الشؤون الدينية الجزائرية فإن 150 أجنبي مقيم بالجزائر اعتنقوا la ديانة الإسلامية في حين تحول 50 جزائريا إلى الديانة المسيحية في سنة 2011، مع ملاحظة أن عملية التنصير بالجزائر عرفت منحى تصاعديا خلال السنتين الأخيرتين
ويعيب التقرير على السلطات الجزائرية تماطلها وامتناعها عن اعتماد الجمعيات المسيحية، وهي وضعية تعاني منها باقي الجمعيات ذات الطابع غير الديني. فمنذ سنة 2008 قامت السلطات الجزائرية بوقف البث في طلبات تسجيل الجمعيات في انتظار مراجعة قانون 1973 حول الجمعيات الدينية، مع العلم أن 27 جمعية بروتستانتية تنتظر الاعتماد. كما توجد في الجزائر 7 كنائس تمارس أنشطتها دون رخصة، فضلا عن كون الحكومة الجزائرية لا تعترف بـ « الكنيسة الكاثوليكية الرومانية ممثلا للمسيحيين في الجزائر
وبناءا على شهادات المسيحيين في الجزائر، في مقدمتهم عمال السفارة الأمريكية ، فإن بعض النشطاء الأجانب المنتمين à بعض الجمعيات الدينية يعانون من difficultés في الحصول على التأشيرة الجزائرية التي غالبا ما تكون تأشيرة سياحية لمدة قصيرة وبتدخل من وزارة الشؤون الدينية لدى وزارتي الخارجية والداخلية، إضافة à ce que la الحكومة قامت بتحديد ترجمة واستيراد الكتب الدينية غير الإسلامية. وهذا ما تعتبره les المجموعات الدينية الكاثoliques والبروتستانتية un عائقا كبيرا للممارسة الدينية.
ومما تجدر الإشارة إليه، أن القانون الجزائري يعاقب الداعين إلى la ديانة المسيحية في
الجزائر من غير المسيحيين بغرامة تصل à 100 مليون وعقوبة 5 ans سجناوتحدث تقرير الخارجية الأمريكية عن وجود جالية يهودية في الجزائر تقدر بالمئات تخفي انتمائha خوفا من الاضطهاد واستهدافها من طرف متطرفين مسلمين »، وكشف عن معلومات قالت أنها رسمية تفيد بسماح الجزائر بفتح 25 معبدا يهوديا بعد سنة 2009، وهو الأمر الذي يجهله اليهود أنفسهم، وأكدت أن عددا كبيرا من المسيحيين ينشطون بطريقة غير رسمية ويجتمعون في أماكن غير مرخصة بسبب التضييق عليه من طرق السلطات الجزائرية
وبخصوص ردود فعل الطبقة الحقوقية الجزائرية، فقد اعتبر فاروق قسنطيني، رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان، ما ورد في تقرير الحريات الدينية للخارجية الأمريكية لسنة 2013 ، قذفا بحق الجزائر وتفاقاً من الجانب الأمريكي، مشيرا إلى أن الجزائر تحترم الأقليات الدينية » ولا تحتاج في هذا المجال دروسا من أحد ».
وأوضح قسنطيني الذي تتبع هيئته رئاسة الجمهورية، أن هذا التقرير، الذي ينطلق من من الصورة النمطية التي تنظر بها الولايات المتحدة للجزائر في مجال الحريات الدينية جاء مجانيا للحقيقة التي تعيشها الأقليات الدينية التي بإمكانها ممارسة شعائرها بكل حرية وفقا لما يسطره الدستور وقوانين la الجمهورية »، لافتا إلى أن التقرير لم يحمل أي جديد، مطالبا كتابة الدولة الأمريكية للخارجية أن تلتفت قليلا لحريات الأديان في بلادها، لا سيما الإسلام الذي يعاني من التضييق منذ هجمات 11 سبتمبر »وبخلاف هذا الرأي ، اعتبرت الرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان »، أن الحقوقيين في الجزائر ينتظرون إلى اليوم صدور قانون الجمعيات الدينية الذي وعدت به وزارة الداخلية، وذلك من أجل حماية » حرية المعتقد في الجزائر حتى يجنبها كافة الانتقادات التي تطالها في هذا الجانب، خصوصا وأن حرية الديانة في الجزائر منصوص عليها في الدستور وكل الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها الجزائر لا سيما الاتفاقية الدولية للحقوق المدنية
والسياسية »وحول موضوع حرية الإفطار في رمضان، شددت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان على أن التقرير بنى على معلومات غير صحيحة تجعل من انتقاداته غير مؤسسة موضحة أن الجزائر لا تتابع أحدا بسبب الإفطار في رمضان لأنه يدخل في باب الحريات الشخصية »
وحسب التقرير américain فإن انتهاك بعض الجزائريين لحرمة رمضان بإفطارهم في ساحة عمومية جهارا نهارا أمر ايجابي يستحق التشجيع، ويمثل حرية المعتقد واحترام الجزائر الخصوصية مواطنيها في تطبيق الشعائر الدينية، وزعم التقرير أن المقدمين على cette الخطوة هدفهم إظهار التسامح الديني والتحرر من القيود الإسلامية التي فرضت الصيام، وأشاد نفس التقرير بتعامل الجزائر مع cette الشريحة « الشادة » من المواطنين الذين تربطهم علاقة وطيدة
بالديانة المسيحية.وتفضلوا بقبول عبارات التقدير والاحترام
القائم بالأعمال بالنيابة الوزير المستشار
سفارة المملكة المغربيةعلال العشاب
المغرب #الجزائر #الولايات_المتحدة #الحريات_الدينية #حرية_الديانة #المغرب
-
تسريبات المغرب : رد الصحافة الجزائرية على تصريح وزير الشؤون الخارجية المغربي
المغرب الجزائر تصريح وزير الخارجية المغربي صلاح الدين مزوار الصحراء الغربية
Ambassade du Royaume du Maroc سفارة المملكة المغربية
Alger الجزائر
الجزائر، في 05 غشت 2014السيد وزير الشؤون الخارجية والتعاون
المرسل إليه الرئيسي: الديوان
المرسل إليه للإخبار : السيدة الوزيرة المنتدبة.
السيد الكاتب العام.: التوزيع
مديرية المغرب الكبير وشؤون اتحاد المغرب العربي-
مديرية الدبلوماسية العامة والفاعلين غير الحكوميين-الموضوع: الرد الجزائري على الحوار الصحفي للسيد الوزير
سلام تام بوجود مولانا الإمام
وبعد، أتشرف بإخباركم أنه بعد ردود الفعل » الانفعالية والبذيئة على مضمون الخطاب الملكي السامي بمناسبة الذكرى 15 لاعتلاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، عرش أسلافه الميامين، فإن الصحافة المحلية، لا زالت وفية لسياستها القائمة على الرد الفوري على كل تصريح يصدر عن أي مسؤول مغربي مهما كانت وظيفته ودرجته دون الالتفات لما يحمله من أفكار أو مقترحات، من شأنها حلحلة الوضع الحالي للعلاقات الثنائية بين البلدينفكالعادة ويوما واحدا فقط على نشر الحوار الصحفي الذي أدلى به السيد صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الجريدة الشرق الأوسط وجريدة « اوجوردوي لوماروك » » طالعتنا الصحافة المحلية، وعلى وجه الخصوص الناطقة بالعربية، بعناوين بارزة تتهكم فيها على المسؤول المغربي وعلى » نظام المخزن » الذي فقد صوابه فعاد، وفي ظرف قصير »، لمواصلة حملته العدائية » و »يتطاول ، من جديد، على الجزائر عبر » تلفيق الأكاذيب والادعاءات المغرضة » وذلك في » محاولة جديدة للهروب من مسؤوليته تجاه القضية الصحراوية والتستر على جرائمه وتغطية الفشل الذي تتخبط فيه دبلوماسيته »
Tout sur l’Algérie (TSA): «Nouvelles accusations marocaines contre l’Algérie le Soir d’Algérie: « Après avoir qualifié l’Algérie de «minable » Le ministre marocain des Affaires étrangères revient à la charge »
الشروق اليومي: » وزير الخارجية المغربي يواصل حملته ضد الجزائر ويزعم : الجزائر تتحمل مسؤولية فشل الوحدة المغاربية »
الفجر: » رغم ما تعيشه المنطقة المغاربية من تداعيات أمنية خطيرة : المخزن يتهم الجزائر برهن مستقبل المنطقة المغاربية
صوت الأحرار : » نظام المخزن يواصل حملته العدائية ويتطاول على المسؤولين الجزائريين الرباط تتهجم على الجزائر مجدداالبلاد : » وزير خارجية « محمد السادس » يتهجم على الجزائر مرة أخرى حملها مسؤولية إستمرار جمود الاتحاد المغاربي
النهار الجديد : » المغرب سبب تعطل تفعيل اتحاد المغرب العربي وعليه تقديم تنازلات حول الصحراء الغربية
وقت الجزائر : » وزير خارجيته حمل الجزائر مسؤولية كل الأزمات المغرب يفقد صوابه الحدث الجزائري: » التحامل المغربي الممنهج يتواصل وزير خارجية الرباط يتهم الجزائر بـ » رهن حلم الإندماج المغاربيوفي هذا الصدد، جريدة » الفجر »، المهددة بالتوقف بسبب كثرة ديونها بعد حرمانها من عائدات الإشهار العمومي بسبب معارضتها ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة، أشارت إلى أنه رغم ما تعيشه المنطقة المغاربية من تداعيات أمنية خطيرة، وفي ظل ما يعيشه العالم العربي بفعل العدوان على غزة، لا يزال نظام المخزن يتحامل على الجزائر، ويتهمها برهن مستقبل
المنطقة المغاربية، محملا إياها مسؤولية استمرار جمود الاتحاد المغاربي وعرقلة بنيانهوللبرهنة على هذه المزاعم تستدل الصحيفة بما ورد في الحوار الصحفي للسيد الوزير مع جريدة « الشرق الأوسط »، والتي اعتبر فيها أن » تصريحات المسؤولين الجزائريين بخصوص تطبيع العلاقات بين الجزائر والمغرب وتحقيق حلم الاندماج المغاربي، لم تفاجئه، حيث إنها تؤكد مرة أخرى الموقف الذي سبق أن عبرت عنه الجزائر في مناسبات عدة، مشيرا إلى أن هذه التصريحات تتجاهل الحقائق التاريخية والواقعية وتمس بحقوق المغرب التاريخية وسيادته الترابية، وفقر زعمه »
وتضيف الصحيفة أن الوزير المغربي اتهم الجزائر » بممارسة حرب باردة ضد المغرب وتابع بأنها أسطوانة مشروخة ومتجاوزة يتحدث فيها المسؤولون الجزائريون دائما، خاصة حين يشددون على أن أي تطبيع للعلاقات المغربية – الجزائرية وبناء صرح المغرب العربي رهين باحترام الموقف الانفرادي للجزائر بخصوص النزاع المفتعل حول الصحراء الغربية، رغم أنهم . يعلمون جيدا أن هذا الموقف لا أساس له ويتنافى تماما ومنطق التاريخ وقواعد حسن الجوار
وأمام ضعف حججها، اختارت الجريدة ترديد الأسطوانة المشروخة معتبرة أن الوزير المغربي » تناسى عن قصد أن الجزائر ليست طرفا في الملف، وإنما تتمسك بمبادئها ومواقفها إزاء قضايا الشعوب المستعمرة وفق قرارات الأمم المتحدة، وحال الهروب إلى الأمام واستعطاف المواطن المغربي المغلوب على أمره بالقول إن الجزائر تضحي بهذا السلوك بالروابط التي تجمع بين البلدين، وأنها تعرقل آفاق التعاون المشترك خاصة في ما يتعلق بالأمن والتنمية »
ولتعزيز موقفها، استعانت الجريدة بالمدعو محمد قنطاري استاذ وباحث جزائري والذي تفتقت مخيلته العلمية بتفسير لما أسماه « ب » التهجم المغربي المتواصل ضد الجزائر » بالقول : أن المغرب يعاني عزلة سياسية دولية جعلته يجند كل ما لديه لضرب الجزائر وتوجيه اتهامات خطيرة، مشيرا إلى أن قضية الصحراء الغربية موجود الآن لدى هيئة الأمم المتحدة، وأن الجزائر تؤيد قرارات الأمم المتحدة ».
المدعو قنطاري الذي يرى أن » الجزائر تعاملت بمبدأ الرد والمعاملة بالمثل »، فيما يتعلق بقضية الحدود، خاصة وأن المغرب لم يحترم الأعراف الديبلوماسية بعد أن فرض التأشيرة على الجزائريين، دفعته أنانيته الزائدة وإحساسه بالعظمة إلى التأكيد على أنه » من مصلحة المغرب كسب الجزائر، لقوتها الدبلوماسية وكلمتها المسموعة في المحافل الدولية، قبل أن يطلق العنان لمخيلته بالجزم أن أي دولة لا تدعم الجزائر لن تنجح سياستها الخارجية ».
من جهتها جريدة الشروق اليومي » وبعد سردها مقتطفات لما أسمته » حملة متواصلة ضد الجزائر ، توجهت صوب رئيس اللجنة الاستشارية الوطنية لترقية وحماية حقوق الإنسان، فاروق قسطنطيني، لتولي الرد على » تصريحات واتهامات وزير الخارجية المغربي »
قسطنطيني، الذي طالما نصحه أقرانه بضرورة حصر اهتمامه بمهمته الأساسية والمتمثلة في ترقية وحماية حقوق الإنسان الجزائري، وعدم حشر أنفه في المسائل السياسية ، لم يجد بدا من مجارات التيار وتنفيد التعليمات زاعما أن المغرب هو من يتحمل جمود الإتحاد المغاربي »، وأن « الحملات المغربية ضد الجزائر في تزايد مستمر، مشيرا إلى أنها في كل مرة تلفق اتهامات باطلة للجزائر دون رد من السلطات الجزائرية، قبل أن يكرر من جديد دعوته » إلى اتخاذ
موقف صارم تجاه هذه التجاوزات الخطيرة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب كرد على كل الحملات والاتهامات التي يلصقها بالجزائر »وسيرا على نفس المنوال، « صوت الأحرار »، بعد أن أنعشت ذاكرة قرائها وذكرتهم بأن تصريح السيد صلاح الدين مزوار سبقه هجوم على الجزائر صدر عن الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون السيدة امباركة بوعيدة، اعتبرت فيه أن الجزائر » تعرقل بناء صرح مغاربي ولها يد في القضية الصحراوية، خلصت إلى القول أن تصريح المسؤول المغربي لا يخرج عن كونه » محاولة جديدة يائسة تفضح الفشل و الخيبات التي تتخبط فيها الدبلوماسية المغربية »
وتبقى الجريدة على اقتناع تام بأن » المغرب يسعى في الآونة الأخيرة لخلق المشاكل مع الجزائر من أجل التغطية على الجرائم التي يرتكبها في حق الشعب الصحراوي، عبر الترويج لسيل من الأكاذيب وأطنان من المغالطات وتزوير الحقائق »
انطلاقا من هذه القناعة « الخاطئة »، يرى كاتب المقال أن » خرجة وزير الخارجية المغربي، التي تعد الثانية من نوعها في أقل من شهر تعكس نية المخزن في تصعيد الهجوم على جارته الشرقية والحرص على إثارة قضايا خارجية بهدف تغطية الفشل الذريع الذي يتخبط فيه العرش المغربي، والهروب من مسؤوليتها تجاه القضية الصحراوية عن طريق خلق مشاكل لا معنى لها، وتحويل الرأي العام دولي نحو قضايا جانبية مزيفة
وانسجاما مع هذا التحليل الأحادي حاولت جريدة » الحدث الجزائري » رصد ما أسمته ب التحامل المغربي الممنهج مشيرة إلى أن » تهجم الوزير المغربي للخارجية على الجزائر ، جاء بعد سلسلة من التصريحات الاستفزازية التي طالت الجزائر من قبل عدد من وزارء البلاط الملكي في سياق ما يمكن اعتباره تحاملا مغربيا ممنهجا ضد الجزائر » وذلك بعد الانتقادات الحادة » التي على وجهتها السيدة امباركة بوعيدة للجزائر و من بعدها سفير المملكة المغربية بهيأة الأمم، عمر هلال، الذي وجه البنان مباشرة إلى الجزائر لدى حديثه عن المفاوضات بشأن ملف الصحراء الغربية داخل الهيئة الأممية و يقول : » هذا البلد تحديدا ) يعني الجزائر ( يجب ان يظهر إرادة سياسية ضرورية للخروج من مسار المأزق الحالي
وعلى غير عادتها، جريدة النهار الجديد المعروفة بأسلوبها المتدني والبديء في معالجة المواضيع المتعلقة ببلادنا، اختارت هذه المرة سلوك نهج جديد ومختلف للرد على تصريح السيد الوزير وذلك من خلال نشر تصريح نسبته لوزير الخارجية الأسبق والقيادي في حركة النهضة التونسية رفيق عبد السلام، حمل فيه مسؤولية عدم استكمال مسعى بناء
اتحاد المغرب العربي إلى تتعنت بعض الدول ببعض التفاصيل غير اليسير تجاوزها ويجب تفاديها والحوار المطول من أجل الوصول إلى اتفاق يرضي كل بلدان المغرب العربي معربا عن أمله في » أن تتم معالجة مشكلات اتحاد المغرب العربي في إطار الحوار المشترك، ندرك أن هناك صعوبات والحل في الاحتكام إلى قرارات الأمم المتحدة فيما تعلق بقضية الصحراء الغربية، موجها الدعوة إلى » الأشقاء إلى تقديم تنازلات وتغييب المصالح المشتركة وذلك من خلال » وضع مشكلة الصحراء الغربية المعقدة جانبا والبحث عن المشتركات التي يمكنها تفعيل التكامل المغاربي»وتفضلوا بقبول فائق عبارات التقدير والاحترام
سفارة المملكة المغربية بالجزائر
القائم بالأعمال بالنيابة
الوزير المستشار
هلال الشحتاتالمغرب #الجزائر #تصريح_وزير_الخارجية_المغربي #صلاح_الدين_مزوار #الصحراء_الغربية #المغرب#
-
Maroc Leaks : Rabat accuse l’Algérie de vouloir écarter le Maroc du Groupe Consultatif du CDH
Mots clés : Maroc, Algérie, Groupe consultatif du Conseil des droits de l’homme, Houria Essalmi,
Selon Omar Hilale, « la manœuvre de l’Ambassadeur algérien visant à écarter le Maroc de son poste au sein du Groupe Consultatif confirme la haine qu’il voue au Maroc et qu’il n’arrive plus à dissimuler, notamment depuis l’accession du Maroc au Conseil des Droits de l’homme. L’animosité de l’Ambassadeur algérien s’est aggravée suite à la sélection de Mme Houria Eslami au sein du Groupe de travail sur les disparitions forcées -GTDFI-, que l’Algérie craint énormément ».
Dans une autre notre, Hilale informait qu’il a réussi à avoir la liste confidentielle des questions qui allaient être posées à la candidate marocaine. Dans sa note, Hilale faisait même des suggestions de ce que devait dire et faire Mme Essalmi lors de son examen devant l’ONU…
—————————————-Mission Permanente
du Royaume du Maroc
Genève
1310CONFIDENTIEL Genève, le 13 mai 2014
Monsieur le Ministre des Affaires Etrangères et de la Coopération
Objet: Manœuvre algérienne pour écarter le Maroc du Groupe Consultatif.J’ai l’honneur de vous informer que lors de la réunion hebdomadaire du Groupe africain, l’Ambassadeur algérien a soulevé la question de la représentation du Groupe africain au sein du Groupe consultatif du Conseil des droits de l’homme, chargé d’examiner et d’interviewer les candidats aux procédures spéciales du Conseil.
Sans citer ni mon nom ni celui du Maroc, l’Ambassadeur algérien a demandé à l’Ambassadeur Ethiopien, en sa qualité de Coordonnateur du groupe africain pour les questions des Droits de l’homme, « de se pencher sur cette question et proposer des solutions pour le remplacement du représentant du groupe africain dans le Groupe Consultatif « .
L’Ambassadeur d’Ethiopie lui a répondu que :
-l’Ambassadeur du Maroc a été désigné à titre individuel pour représenter le groupe africain au sein du groupe Consultatif,
-l’Ambassadeur du Maroc se trouve toujours à Genève et il participe à la session en cours du Groupe Consultatif.
-Je dois lui parler pour recueillir son avis avant de revenir au groupe africain sur cette question.Il est à signaler que j’ai déjà confirmé à mon ami l’Ambassadeur d’Ethiopie que je poursuivrai mon mandat jusqu’ à la fin de l’année et qu’il ne reste plus qu’une seule réunion de ce Groupe, prévue au mois d’aout.
La manœuvre de l’Ambassadeur algérien visant à écarter le Maroc de son poste au sein du Groupe Consultatif confirme la haine qu’il voue au Maroc et qu’il n’arrive plus à dissimuler, notamment depuis l’accession du Maroc au Conseil des Droits de l’homme. L’animosité de l’Ambassadeur algérien s’est aggravée suite à la sélection de Mme Houria Eslami au sein du Groupe de travail sur les disparitions forcées -GTDFI-, que l’Algérie craint énormément.
Très haute considération
L’Ambassadeur, Représentant Permanent
Omar HILALE
#Maroc #Algérie #CDH #GroupeConsultatif #GroupeAfricain #HouriaEssalmi -
Maroc Leaks : Note sur la visite du Ministre français de la Défense en Algérie
Mots clés : Maroc, Algérie, France, visite du ministre de la défense français, Ahmed Gaïd Salah,
Royaume du Maroc
Ministère des Affaires Etrangères et de la Coopération
Direction de la Diplomatie Publique
et des Acteurs non Etatiques994/DG9/1 19 ΜΑΙ 2014
A Mesdames et Messieurs les Ambassadeurs et Chefs de Postes ConsulairesObjet: Visite du Ministre français de la Défense en Algérie
J’ai l’honneur de porter votre connaissance que la presse algérienne, parue ce lundi, a rapporté que le ministrs français de la Défense, Jean-Yves Le Drian. effectuera, à compter du mardi, une visite de deux jours en Algérie, au cours de laquelle il aura des entretiens avec plusieurs responsables algériens. La presse a rapportée, également, que cette visite sera suivie par celle du Ministre français des Affaires Etrangères, Laurent Fabius, le 8 et 9 juin prochains.D’après un communiqué du ministère français de la Défense, cité par la presse algérienne, la visite du ministre français de la Défense « revêt une très grande importance ». Elle sera l’occasion d’un dialogue politique à haut niveau où seront, notamment, évoqués « les dispositifs de lutte contre le terrorisme au Sahel et la situation au Mali ».
L’AFP a révélé que le ministre français de la Défense sera reçu par le vice-ministre de la Défense, Ahmed Gaïd Salah, le ministre des Affaires étrangères, Ramtane Lamamra, et le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, avant d’être reçu par le président Abdelaziz Bouteflika pour la première audience du président algérien depuis sa réélection le 17 avril dernier.
Les discussions, relève l’agence, porteront sur la lutte antiterroriste dans le Sahel en particulier au Mali, à la lumière des développements récents en Libye où Alger vient de retirer temporairement son personnel diplomatique et consulaire en raison de « menaces d’attentat et d’enlèvement ».
Pour le quotidien algérien Info Soir, les visites des responsables occidentaux après le scrutin de 17 avril, démontrent que l’Algérie est devenue « un incontournable » dans le renforcement de liens de coopération en matière de la sécurité dans la région du Sahel.
Dans le même sillage, le journal algérien L’Expression, estime que la France, après son échec au Mali, est en train de chercher d’autres partenaires, en l’occurrence l’Algérie, pour « une conception régionale du contre-terrorisme », ce qui explique, selon la même source, le ballet diplomatique africain que connaît actuellement le pays, qui reçoit de nombreuses délégations qui viennent demander de « bénéficier de l’expérience algérienne en matière de sécurité ».
Par ailleurs, le quotidien algérien le Reporter a souligné que le ministre français de la Défense, dont le pays est en redéploiement de sa présence militaire en Afrique, devra également apporter des éclaircissements sur ce qui est appelé par les médias français spécialisés la «régionalisation du conflit sahélien».
Le journal a relevé que, sur les 6000 soldats positionnés dans plusieurs pays du continent, Paris compte en mobiliser 3000 pour la bande sahélienne, notamment, aux frontières algériennes, ce qui demande, selon la même source, « un échange d’informations, des précisions sur les intentions françaises et une coopération de confiance suffisamment affirmée pour éviter toutes susceptibilités ou malentendus, voire interprétations erronées».
Et d’ajouter, qu’avant Alger, Jean-Yves Le Drian était en janvier dernier à Washington pour se concerter avec les Américains au sujet du Sahel et du Mali et qu’il aurait été question avec eux de projets d’installation de «points d’appui» permanents à Gao et à Tessalit, à peu de distance des frontières algériennes.
Karim-MEDREK
Direction de la Diplomatie Publique et des Acteurs non Etatiques#Algérie #France #VisiteJeanYvesLeDrian #Sahel #LutteAntiterroriste
-
Maroc Leaks : Note sur la visite de John Kerry en Algérie
Mots clés : Maroc, Etats-Unis, visite de John Kerry en Algérie, 4ème mandat de Bouteflika, Qatar,
Royaume du Maroc
Ministère des Affaires Etrangères et de la Coopération
Direction de la Diplomatie Publique
et des Acteurs non Etatiques
546 DG9/1 03 AVR. 2014A Mesdames et Messieurs les Ambassadeurs et Chefs de Postes Consulaires
Objet: Visite de John Kerry en AlgérieJ’ai l’honneur de porter à votre connaissance que le Secrétaire d’Etat américain, John Kerry, en visite de travail en Algérie depuis mercredi, s’est entretenu aujourd’hui en tête à tête avec son homologue algérien Ramtane Lamamra, avant de co-présider les travaux de la 2ème session du dialogue stratégique algéro-américain.
D’après une information rapportée par le journal El Watan, les deux ministres tiendront, cet après midi, une conférence de presse. Chaque mot, chaque expression, chaque illusion sera pesé et analysé, a expliqué le quotidien, qui s’est interrogé à l’instar des autres journaux indépendants, sur les dessous et le timing de cette visite, ainsi que celle de l’émir du Qatar dans un pays en plein campagne présidentielle, alors que le président sortant Bouteflika brigue un quatrième mandat malgré ses problèmes de santé et une contestation grandissante dans le pays.
El Watan rapporte, également, que la consigne donnée à John Kerry est de ne pas « se mêler de la politique interne actuelle » de l’Algérie, un pays toujours considéré comme « solide partenaire de la Russie, proche de l’Iran, de la Syrie et de la Chine ». John Kerry risque, selon le journal le Quotidien d’Oran, de « décevoir beaucoup de monde à Alger », puisque la position officielle américaine, réplique Al Fajr, ne changera pas et « Washington travaillera avec le président élu démocratiquement par le peuple algérien ».
Le Soir d’Algérie a rapporté une déclaration du candidat aux élections présidentielles, Ali Fewzi Rebaïne, dans le contexte de la visite du secrétaire d’Etat américain et de l’émir du Qatar en Algérie, qui a déclaré que «je n’ai pas peur de l’étranger. J’ai peur des Algériens qui nous vendent». Il s’est interrogé : «Où sont nos intérêts ?», ajoutant que ceux qui nous représentent et qui sont censés nous défendre, qui vendent le pays au plus offrant».Dans une déclaration à la presse, rapportée hier par l’APS, le porte-parole du ministère des affaires étrangères algérien a indiqué que la visite de John Kerry, en Algérie ne s’articulera pas uniquement autour des questions sécuritaires mais elle s’intéressera aussi à la coopération économique, commerciale et politique, relevant que la deuxième session du dialogue stratégique institué entre les Etats-Unis et l’Algérie se tiendra à l’occasion de cette visite, avec une multitude de questions inscrites à l’ordre du jour.
A ce propos, il a expliqué que des groupes de travail seront mis en place et discuteront des différentes thématiques de coopération. Il s’agira, selon lui, d’un groupe de travail sur les questions politiques, un groupe sur la coopération sécuritaire et un autre groupe sur la coopération économique et commerciale.
Concernant la cause nationale, le diplomate algérien a révélé qu’elle » sera aussi au menu des discussions » en soulignant que « les Etats-Unis représentent un acteur majeur dans cette problématique » et que « l’administration du président Obama accorde tout l’intérêt à cette question, ainsi que l’ »engagement personnel de Kerry en faveur de la solution préconisée par l’ONU ».
En ce qui concerne le volet économique de cette visite, le porte parole a précisé que « la finalité recherchée à travers le dialogue stratégique américano-algérien c’est d’explorer les opportunités pour élargir les investissements et la coopération à d’autres domaines tels que les travaux publics, la biotechnologie et les technologies de l’information et de la communication ».
Quant à la situation géopolitique au Sahel, il a rappelé que « l’Algérie fait un travail en profondeur assez conséquent. C’est un pays axial dans la région. Nous œuvrons pour être des exportateurs de stabilité car notre stabilité est le meilleur garant de toute la région maghrébinc, sahélo saharienne et même méditerranéenne », soulignant le « travail colossal » de l’Algérie en direction des pays du Sahel.
Force est de constater que la visite du secrétaire d’Etat américain en Algérie a été largement médiatisée par les organes de la presse officielle en Algérie. Pour les observateurs de la scène politique dans le pays, cela peut être interprété comme une caution au processus de maintien en cours. Un avis qui n’est pas partagé par Sellal, le directeur de campagne de Bouteflika qui, a estimé, hier, à partir de Béchar où il animait un meeting électoral, que cette visite qui intervient en pleine campagne électorale prouve « toute la force de l’Algérie », et que, selon lui, « Bouteflika est un grand dirigeant respecté dans le monde entier et jouit d’un grand prestige ».
Karim MEDREK
Directeur de la Diplomatie Publique
Et des Acteurs non Etatiques#Algérie #JohnKerry #EtatsUnis #VisiteDeJohnKerry #Bouteflika
-
Sahara Occidental : L’article qui a poussé le roi du Maroc à limoger Omar Hadrami
Mors clés : Sahara Occidental, Maroc, Omar Hadrami, Khalihenna Ould Errachid, Front Polisario, Algérie, prisonniers de guerre marocains, CICR, droits de l’homme,
Après avoir été longtemps la vedette du Makhzen, Omar Hadrami, le transfuge sahraoui en chef, a disparu des radars. Pour certains sahraouis résidents du côté du Sahara Occidental contrôlé par le Maroc, le Makhzen ne fait pas confiance à celui qui, jadis, était un haut responsable du Front Polisario. La réalité est qu’il est grillé auprès de l’opinion publique marocaine à cause de ce que les anciens prisonniers de guerre marocains ont raconté sur lui. Les détails dans cet article du défunt média français Bakchich:
Les Sahraouis de Sa Majesté le roi du Maroc
M6 a fait du conflit du Sahara Occidental une priorité absolue du début de son règne. Mais on peine à comprendre comment il ose compter sur les deux seuls Sahraouis qui ont droit à la parole dans la gestion marocaine du dossier : messieurs Ould Rachid et Hadrami.
Même sur un dossier aussi sensible pour son avenir que celui du Sahara Occidental [1], le régime marocain ne parvient pas à faire taire ses lignes de fracture internes qui l’affaiblissent et lui donnent l’image d’un royaume qui avance et qui recule. La haine réciproque qui anime les deux Sahraouis de service de sa Majesté M6, Omar Hadrami et Khalli Henna Ould Rachid, en est l’illustration caricaturale. Non seulement les deux hommes se détestent cordialement depuis des lustres mais en plus ils ont une vision radicalement divergente de la gestion que le Maroc devrait avoir du dossier du Sahara, surtout en interne. Et dire que ce sont les deux seuls Sahraouis qui ont le droit de mettre leur grain de sel dans ledit du dossier !
Ould Rachid ou le degré zéro de la politique
Il faut dire que les deux hommes ont des parcours bien distincts qui expliquent vraisemblablement que l’un (Ould Rachid) défende une gestion politique du dossier et l’autre (Hadrami) une vision exclusivement sécuritaire qui a déjà tant nuit au Maroc. Ainsi, comme Sa Majesté M6 l’a décidé, Khalli Henna Ould Rachid a été catapulté président du fumeux Conseil royal consultatif pour les affaires sahariennes (CORCAS) chargé d’unir tous les Sahraouis (y compris ceux du Polisario) sous la bannière marocaine. Sa nomination n’a pas fait l’unanimité dans les rangs marocains et a fait plier le Front Polisario de rire. Il faut dire qu’Ould Rachid est peut-être un rusé homme d’affaires mais une vraie nullité en politique. Dans les années 70, alors que le Sahara est encore sous domination espagnole, Franco le met en tête du PUNS, le Parti d’union national sahraoui, avec l’idée de gérer la zone sous un vrai-faux statut d’autonomie. Et un jour de mai 1975, alors qu’une mission des Nations Unies débarque à Laayoune, la capitale du Sahara Occidental, voilà que les populations sahraouies censées être embrigadées sous la bannière du PUNS se mettent à crier au nez et à la barbe des Espagnols leur soudaine adhésion au Front Polisario et leur loyauté envers ses idéaux d’indépendance ! Le pauvre Ould Rachid en tomba à la renverse avant de rejoindre dare-dare les cieux marocains.
Omar Hadrami le tortionnaire sans foi ni loi
L’autre Sahraoui de sa Majesté est, lui, franchement in-fré-qu-en-ta-ble. Le seul nom d’Omar Hadrami suffit à faire hurler de rage le CICR (Comité international de la Croix-Rouge), chargé de visiter les prisonniers de guerre de par le monde. Certains de ses membres ne se privent d’ailleurs pas de dire haut et fort que sa place est devant un tribunal pénal international. Comme l’attestent de nombreux et sordides témoignages, Hadrami a littéralement supplicié des opposants sahraouis au Polisario puis des prisonniers de guerre marocains lorsqu’il officiait à la tête des services militaires du Polisario et avant de rallier le Maroc à la fin des années 80.
Sous-évaluée, son influence sur la façon dont le royaume gère le dossier du Sahara sur la scène intérieure pèse lourd. Et pour cause ! L’homme est un grand ami de Fouad Ali El Himma, proche parmi les proches de M6, ministre délégué à l’Intérieur et homme des dossiers chauds du Maroc. Lorsque Omar Hadrami rejoint le royaume, Driss Basri, alors omnipuissant ministre de l’Intérieur de Hassan II et acteur clé du dossier du Sahara Occidental, ne le porte guère dans son cœur. Leurs relations ne s’amélioreront d’ailleurs jamais. Mais, compte tenu de ce rallié de poids à la cause marocaine, il est bien obligé de lui fournir une situation honorifique. Hadrami sera gouverneur de la région de Kalaat Sraghna. En homme de renseignements averti et rompu aux techniques d’approche, Hadrami découvre vite que Fouad Ali El Himma qui peinait comme chargé du personnel au ministère de l’Intérieur a fait sa scolarité avec le prince héritier, futur Mohammed VI. Il se rapproche alors stratégiquement d’El Himma et le reçoit avec tous les honneurs dans la région qu’il dirige. Une fois au pouvoir et après avoir limogé Driss Basri qu’il exècre, le jeune roi Mohammed VI appelle à ses côtés pour gérer le pays ses anciens compagnons d’études dont, bien sûr, El Himma. Ce dernier saura se souvenir des services que lui a rendus Omar Hadrami… Dans un geste chargé de symbolique makhzénienne, l’ex-tortionnaire sera nommé wali (préfet) de la ville de Settat, la propre ville de Driss Basri ! Et nous, à défaut de comprendre le Makhzen marocain, on sait maintenant pourquoi le royaume est encore abonné aux rapports d’Amnesty International et de Human Rights Watch en ce qui concerne certains de ses agissements au Sahara Occidental.
[1] Pour les néophytes, le conflit du Sahara Occidental, vieux de trente ans, empoisonne les relations déjà houleuses entre le Maroc et l’Algérie. Cette dernière soutient en effet financièrement et politiquement le Front Polisario qui réclame l’indépendance du Sahara occidental. Le Maroc estime, lui, qu’il s’agit d’un territoire marocain et a érigé ce combat en cause nationale. Gare à celles et ceux qui viendraient à douter de sa légitimité ! Il peut en outre compter sur l’appui inconditionnel de la France pour faire valoir ses positions à l’ONU. Et ça fait trente ans que ça dure…
Source : Bakchich, 16 juin 2006
#Maroc #SaharaOccidentala #OmarHadrami #OuldErrachid #CICR #Algérie
-
Maroc Leaks : Note sur le dialogue stratégique Etats-Unis-Algérie
Mots clés : Maroc, Algérie, Etats-Unis, dialogue stratégique, visite de John Kerry en Algérie, 4ème mandat de Bouteflika,
Royaume du Maroc
Ministère des Affaires Étrangères et de la Coopération
Direction de la Diplomatie Publique
et des Acteurs non Enriques01 AVR. 2014
A Mesdames et Messieurs les Ambassadeurs et Chefs de Postes Consulaires
Objet : Dialogue stratégique entre USA et l’AlgérieJ’ai l’honneur de porter à votre connaissance que la presse algérienne parue ce lundi, a fait l’écho, de la déclaration du porte-parole du ministère des Affaires étrangères au sujet de la visite que devra effectuer le secrétaire d’Etat américain John Kerry en Algérie les mercredi et jeudi prochains pour coprésider avec Ramtane Lamamra la 2ème session de la conférence du dialogue stratégique entre les deux pays.
Selon un communiqué du Ministère algérien des affaires étrangères, rapporté par l’APS, la visite de Kerry s’inscrivait dans le cadre du « dialogue stratégique » entre les deux pays et de « la poursuivre et d’approfondissement de la réflexion sur les questions ayant fait l’objet d’un examen lors de la première session qui a eu lieu à Washington, en octobre 2012 » faisant remarquer que les relations entre Washington et Alger connaissaient une évolution croissante, citant, à ce propos, le dialogue stratégique entre les deux pays désormais institutionnalisé.
Concernant l’ordre du jour de cette visite, le porte-parole du ministère des Affaires étrangères a précisé qu’il portera sur tous les domaines de coopération bilatérale liés, notamment, aux aspects politique et économique ainsi qu’à la promotion de l’investissement, ajoutant que des questions régionales et internationales d’intérêt commun et les relations algéro-américaines, en matière de lutte antiterroriste seront au programme de la visite.
Il sied de rappeler, qu’en novembre dernier, la Porte-parole du Département d’État américain a indiqué que le dialogue stratégique avec l’Algérie est « important et témoigne de l’étroite coordination et du partenariat solide entre les États-Unis et l’Algérie sur un éventail de questions bilatérales et régionales, y compris les développements politiques et de sécurité, de renforcement des relations économiques et de renforcement de la société civile ».
Force est de constater que certains éditorialistes n’ont pas manqué de soulever plusieurs interrogations sur le timing de cette visite, qui intervient en pleine campagne électorale pour la présidentielle, certains n’ont pas hésité à interpréter les dessous de cette seconde escale, ainsi que celle de l’Emir du Qatar prévue le 3 avril, comme un soutien de la Maison Blanche et Doha au président sortant Bouteflika pour un 4ème mandat.
Source : 314.pdf
#Algérie #EtatsUnis #DialogueStratégique
-
Maroc Leaks : Note sur l’énergie nucléaire en Algérie
Mots clés : Maroc, Algérie, énergie nucléaire à des fins pacifiques en Algérie, médecine, agriculture, ressources en eau, Rosatom, El Nour, Essalam,
Ambassade du Royaume du Maroc
Alger
N° 4-25/EA3P2014
Date : 04/09/2014Ambassade du Royaume du Maroc Alger
Date: 04/09/2014
Monsieur le Ministre des Affaires Etrangères
Destinataire principal: Direction du Grand Maghreb et des Affaires de l’UMA
Objet: Nucléaire algérien
J’ai l’honneur de vous informer que l’Algérie et la Russie ont signé, le 3 septembre courant, à Alger un accord- cadre de coopération dans le domaine de l’utilisation de l’énergie nucléaire à des fins pacifiques, notamment la médecine, l’agriculture et les ressources en eau.
La coopération prévue par cet accord couvre notamment les volets de la formation de ressources humaines dans les domaines scientifiques et techniques, la recherche fondamentale et appliquée, la recherche et développement dans le domaine de l’ingénierie nucléaire et des technologies ainsi que l’utilisation des réacteurs nucléaires à des fins de production de l’électricité et de dessalement de l’eau de mer.
La sûreté nucléaire et radiologique, la gestion et le traitement des déchets radioactifs et l’application des technologies nucléaires dans les domaines de l’agriculture, de la biologie, des ressources en eau et de la médecine, est inclus dans cet accords.
Selon l’agence russe de l’énergie atomique Rosatom, l’accord conclu entre les deux pays pourrait déboucher sur la construction d’une première centrale nucléaire en Algérie.
A ce sujet, il a lieu de souligner que le ministre de l’Énergie, Youssef Yousfi, avait annoncé, en mai 2013, que l’Algérie compte construire sa première centrale nucléaire en 2025 pour faire face à une forte demande en électricité.
Selon les officiels algériens, le choix de recourir, en partie, au nucléaire pour la production de l’électricité a été dicté par le souci de réduire la facture coûteuse de la production de cette énergie à partir des énergies renouvelables, dont le programme de développement se chiffre à 100 milliards de dollars.
Selon des chiffres déjà annoncés par le ministère de l’Energie, les réserves prouvées de l’Algérie en uranium avoisinent quelque 29 000 tonnes, de quoi faire fonctionner pendant 60 ans deux centrales nucléaires d’une capacité de 1 000 Mégawatts chacune.
Dans un document déclassifié et daté de 2009, la direction de l’information et des rapports relevant du Département américain de la défense (DoD) a estimé la taille des gisements algériens d’uranium à plus de 56 000 tonnes et ceux de phosphate à 700 000 tonnes par an, enfouis dans les entrailles et les roches des régions d’Eglab, de Ougarta, du sud du Tassili, à Timgaounine, Tinef, Abankor et Tahaggart.
Mettre en œuvre un « programme nucléaire pacifique », afin de couvrir les besoins énergétiques, était un rêve porté par tous les dirigeants algériens qui se sont succédé à la tête de l’Etat. Actuellement, même si le pays, ne possède pas de centrales nucléaires en exploitation ni en construction, il s’exerce sur des réacteurs dits de « simulation » et qui sont au nombre de deux :
- le connu sous le nom (El Nour), à Alger, est un réacteur de recherche et de production d’isotopes à l’échelle laborantine d’une puissance de 1 megawatt, livré par l’argentin INVAP et inauguré en avril 1989. Il a été conçu pour utiliser de l’uranium enrichi à 20% de classe U-235, avec un refroidissement à eau légère.
- le 2cmc. appelé (Essalam), implanté dans le plateau steppique de Birine, à Aïn Quessara, fruit d’une collaboration sino-algérienne, est d’une puissance de 15 mégawatts alimenté par de l’uranium enrichi à 3%, et sert principalement la recherche radio-médico-pharmaceutique par l’analyse des activations isotopiques, à l’essai des matériaux et à la formation ainsi qu’à l’entraînement des ingénieurs ou des doctorants algériens engagés dans des champs d’études nucléaires.
Ce dernier réacteur (El Salama), inauguré en 1993, était au centre d’une polémique en 1998, après que les services secrets espagnols ont établi un rapport, soulignant que les installations algériennes étaient en mesure de produire du plutonium de type militaire. Les démentis d’Alger n’ont pas convaincu l’Institut français d’analyse stratégique (IFAS) qui affirmait dans un rapport que «le programme nucléaire algérien et la volonté de l’Algérie de se doter de la bombe atomique préoccupent au plus haut point le département d’Etat américain».
Pour rassurer les grandes puissances, l’Algérie a choisi de dévitrifier ses partenaires en matière de coopération nucléaire civile. Divers accords ont été signés avec pas moins de 5 pays la Chine, l’Argentine, la France, les Etats- Unis, et la Russie.
Le plan national algérien de déploiement du nucléaire civil s’enclenchera en quatre phases suivant un calendrier de mise en œuvre très précis:
- La première phase, couvre la période 2012-2015, a été consacrée à la prospection des lieux de construction et à leur évaluation. Au total, 9 sites ont été retenus, répartis sur les zones littorales, des Hauts-Plateaux et du Sahara. La région côtière accueillera 6 centrales nucléaires, déployées à Nedroma (Tlemcen), Mostaganem, Beni K’sila, Skikda, Annaba et El Taref. Elles seront d’une puissance de 1000 à 1200 mégawatts. Dans les Hauts-Plateaux, deux centrales, de plus petite taille, seront construites pour une capacité de 300 à 600 mégawatts, l’une dans l’arrière-pays tlemcénien, et une autre à Oum El Bouaghi. Le Sud aura droit à une seule centrale d’une capacité égale à 300 mégawatts, installée à Djema M’rara, à El Oued.
- La deuxième phase, de 2016 à 2020, verra le gouvernement définir avec ses partenaires, à leur tête les pays membres de l’AIEA, l’ensemble des critères techniques indispensables pour la rédaction des appels d’offres, puis leur lancement, la sélection des contractants qui vont participer à la construction des centrales nucléaires et les premiers contrats qui ne devraient être conclus que durant 2020.
Troisième phase, à partir de 2021, les travaux de construction de la première centrale nucléaire de production de l’électricité en Algérie seront lancés, et jusqu’en 2027, toutes les centrales prévues dans le calendrier gouvernemental seront réceptionnées à fur et à mesure.
- La dernière phase, débutera en 2027, sera celle de la mise en exploitation définitive de l’ensemble des réacteurs installés
En parallèle, plusieurs décisions stratégiques ont été prises même si beaucoup ne sont, à ce stade, qu’une encre sur une feuille, la plus significative étant l’ouverture du marché de l’énergie électrique au secteur privé national et international, avec la probabilité de confier une partie de la gestion des centrales nucléaires, voire celle des déchets radioactifs, à des partenaires ou exploitants étrangers dont l’expertise dans la mise en œuvre de l’alternative nucléaire dans le mix énergétique du pays, à la fois pour la production de l’électricité et le dessalement de l’eau de mer, est plus solide.
Haute Considération
Le Charge d’Affaires a. i.
Le Ministre Conseiller
Allal EL ACHAB
Source : Alger-425C-14
#Algérie #Energienucléaire #électricité
Accueil
Visited 1 times, 1 visit(s) today