مئات الأسر أكثرهم أطفال وأرامل ومتقاعدين يناشدون ويستعطفون جلالة الملك محمد السادس من أجل إعطاء أمر جلالته الشريف لوزير التربية الوطنية والتكوين المهني رشيد بلمختار الذي ألم الجميع برفع اليد عن السكنيات المخزنية الإدارية الواقعة على أملاك الدولة من أجل تسهيل عملية التفويت،
أما بالنسبة للسكنيات داخل المؤسسات أو التي يسكنها المسؤولون فلا تهم هذه الشريحة بقدر ما تهم المساكن الخارجة من المؤسسات والتي يسكنها أساتذة وهي قابلة للتفويت حسب الظهير المنظم للتفويت لا غير..
والوزارة كانت سابقا قد خلطت الأوراق والملفات وعرضت الجميع للمحاكمة مما جعل الجميع يندد بما قامت به الحكومات السابقة ونفذته الوزارة الحالية تجاهلا للمراسيم المنظمة… ..
والأن الوزير الحالي سد الباب وأتلف الملفات ولم يعطها اهتماما بمعنى إهمال للأسرة التعليمية..
ويجري بهم ما يجري بالأساتذة المتدربين حاليا وغيرهم..
الأسر واقفة حتى تلمس تدخل ملك البلاد لأن الأمر الملكي لا يرجع والنصر لامير المؤمنين
تفويت المساكن المخزنية تعرقل
من المعرقل؟ليس إلا وزير التربية الوطنية بالمغرب ضدا على رجال التعليم ومتجاهلا للظهير الشريف المنظم للتفويت وضوح الشمس،المساكن المذكورة خارجة عن سور المؤسسات ومبنية على أملاك الدولة ووتتوفر على شروط التفويت،
والوزارة وعلى رأسها بلمختار خلطت الأوراق وعرضت الجميع للمحاكم بدعوى نص التفويت غير واضح،ولكن المضمون من هذا هو أن رجال التعليم والمئات منهم يتعرضون حاليا للمحاكم ومنهم من طرد بالقوة العمومية ولا سكن له في جو تشرئب له النفوس ..
المهم عرض الجميع إلى الشارع دون اعتبار..وزارة الفلاحة بالخصوص تشكر بدأت في رفع اليد عن هذه السكنيات وشرع موظفوها في التفويت نموذجا الحي الإداري بأولاد افرج الجديدة،علما أن سكنيات المعلمين مجاورة لها تماما وهذا حيف كبير..
والجميع يرفع نداءه لجلالة الملك محمد السادس للتدخل فأمر جلالته لا يرجع من أجل دعم تفويت السكنيات المخزنية الإدارية لقاطنيها
لمن نشتكي بعد وزارة التربية الوطنية المغربية
لقد أنهينا جميع الطرق بوزارة التربية الوطنية”مسألة بيع مساكن الدولة”نعم السكن الإداري..
الوزير ليس له لا ناقة ولا جمل في هذه السكنيات هي مبنية عللى أرض الدولة وداخل المدن والفيلاجات تقريبا مثلها مثل المدن..وليس أن رجل التعليم محتاج أن يسكن في سكن داخل المدينة ..المشكل هذه المسكن رممها وأصلحها قاطنوها مدة طويلة وهناك مرسوم واضح منظم للتفويت لكن وزير التربية الوطنية بالمغرب يحكي الكثير أنه يعجبه عرض رجال التعليم المتقاعدين والأرامل بالمحاكم للإفراغ بالقوة العمومية..
المحكمة لما يصلها شكاية الوزير بناء على إحصائيات مغلوطة من النيابات والأكاديميات بدعوى أنها داخل المؤسسات يحكم بالإفراغ بناء على موضوع الشكاية من الوزير فيفرغ بالقوة العمومية في جو رهيب بل منهم من يحمل إلى مصالح الدرك أو الشرطة للإفراغ بالقوة ولا يهمهم المريض أو الأرملة أو الذي لا يملك سكنا المهم الشارع وهذا وقع ويقع مرارا..
وللتوضيح لماذا نجد هذا الإسم مكتوب في المحاضر المتهم الفلاني ضد الدولة المغربية ممثلة بوزير التربية الوطنية ورئيس الحكومة…
أليست هذه مدلة..لذلك يرفع المتضررون نداءهم إلى السدة العالية بالله الملك محمد السادس نصره الله لينصفهم من أجل أن يرفع وزير التربية الوطنية اليد من أجل أن تسهل عملية التفويت بأثمان رمزية مثلها مثل باقي السكنيات المخزنية التي تم بيعها بالوزارات الأخرى..إضافة ومن أجل التوضيح وزارة الفلاحة رفعت اليد عن مساكن موظفيها وهي في طريق التفويت..
أما رجال التعليم كأنهم لا شيء عند البعض لذلك وكاستعطاف من أمير المؤمنين هذه رسالة مرفوعة لجلالته من أجل الإنصاف ودعم هذه الشريحة الواسعة من أجل اقتناء هذه المساكن الإدارية طالبين لجلالته الحفظ والنصر
لمن نشتكي بعد وزارة التربية الوطنية المغربية
لقد أنهينا جميع الطرق بوزارة التربية الوطنية”مسألة بيع مساكن الدولة”نعم السكن الإداري..الوزير ليس له لا ناقة ولا جمل في هذه السكنيات هي مبنية عللى أرض الدولة وداخل المدن والفيلاجات تقريبا مثلها مثل المدن..وليس أن رجل التعليم محتاج أن يسكن في سكن داخل المدينة ..
المشكل هذه المسكن رممها وأصلحها قاطنوها مدة طويلة وهناك مرسوم واضح منظم للتفويت لكن وزير التربية الوطنية بالمغرب يحكي الكثير أنه يعجبه عرض رجال التعليم المتقاعدين والأرامل بالمحاكم للإفراغ بالقوة العمومية..المحكمة لما يصلها شكاية الوزير بناء على إحصائيات مغلوطة من النيابات والأكاديميات بدعوى أنها داخل المؤسسات يحكم بالإفراغ بناء على موضوع الشكاية من الوزير فيفرغ بالقوة العمومية في جو رهيب بل منهم من يحمل إلى مصالح الدرك أو الشرطة للإفراغ بالقوة ولا يهمهم المريض أو الأرملة أو الذي لا يملك سكنا المهم الشارع وهذا وقع ويقع مرارا..وللتوضيح لماذا نجد هذا الإسم مكتوب في المحاضر المتهم الفلاني ضد الدولة المغربية ممثلة بوزير التربية الوطنية ورئيس الحكومة…أليست هذه مدلة..
لذلك يرفع المتضررون نداءهم إلى السدة العالية بالله الملك محمد السادس نصره الله لينصفهم من أجل أن يرفع وزير التربية الوطنية اليد من أجل أن تسهل عملية التفويت بأثمان رمزية مثلها مثل باقي السكنيات المخزنية التي تم بيعها بالوزارات الأخرى..إضافة ومن أجل التوضيح وزارة الفلاحة رفعت اليد عن مساكن موظفيها وهي في طريق التفويت..
أما رجال التعليم كأنهم لا شيء عند البعض لذلك وكاستعطاف من أمير المؤمنين هذه رسالة مرفوعة لجلالته من أجل الإنصاف ودعم هذه الشريحة الواسعة من أجل اقتناء هذه المساكن الإدارية طالبين لجلالته الحفظ والنصر
Soyez le premier à commenter